السلام عليكم اقرأ و رد
اترككم مع النكت
في حمار سأل خطيبته الحماره قالها ياجماره متا نتزوج قالت لما تحسن الفاظك ياحمار
في نمله تتسبح و رافعه ايده ليش لابسه ساعه مو ضد الماي
غراب مر على ناس قال مياووووووووو ليش يستهبل ****
نمله تلحق سيارت اسعاف ليش بايقين ابوها
ذبانه تدور فوق راس ارنب ليش امسويه نفسه صقر
مطافي راح الخباز ليش خبزه محترقه
في أثناء الحرب العراقية الأيرانية أتى كبار ضباط صدام وقالوا له: سيدي تره الناس تسأل وتكول ليش عدي أبن صدام لم يشارك في جبهات القتال كباقي العراقيين؟! صاح صدام على الحماية وطلب منهم أحضار عدي فورا. جاءوا بعدي على عجل فسأله صدام بعصبية: أبني قول أربعة. أجاب عدي: أغغغغغغغغغغببببععة لعدم مقدرته لفظ حرف الراء. فألتفت صدام لضباطه وقال: حاسديني على هذا المعوق !
يحكى أن جثة صدام أخذوها للتغسيل قبل الدفن. وبينما كان أثنان منهم منهمكين بعملهم ويتصبب العرق من أجسامهم لشدة الحر‚ قام ثالثهم وفتح الشباك. هبت نسمة عليلة فصاح الله اشلون هوا طيب أيرد الروح.
فصرخ الأثنان معا يامعود ارجوك سد الشباك لايروح يحتي هذا المجرم.
تم تجريب أحدث جهاز لكشف الكذب في العالم وأكثرهم تطورا على ثلاث أشخاص ‚ مسؤول حكومي أمريكي وأخر ياباني وعراقي بعثي بدرجة عضو قيادة قطرية. سئل الامريكي : ماهي أخر مخترعات بلدكم؟ فأجاب: نحن نفكر في تطوير صواريخ عابرة للمجرات. فرنت صافرة جهاز كشف الكذب. وسئل الياباني نفس السؤال فقال نحن نفكر بصنع تلفون نقال يؤمن الاتصال مع سكان المريخ. فرنت صافرة الجهاز أيضا. جاء دور البعثي العراقي وسئل نفس السؤال فأجاب: نحن نفكر وقبل أن يتمم جملته رنت
صافرة جهاز كشف الكذب بأعلى صوتها !
عقد مؤخرا في مدرسة الاعداد الحزبي أجتماع طارئ لكادر حزب البعث المتقدم حول نفي الاتهامات المتزايدة في ضلوع حزب صدام الحاكم وأرتباطهم مع طالبان أفغانستان في العمليات الارهابية الاخيرة في أمريكا. ترأس الاجتماع طارق عزيز وبحضور كافة الوزراء وأعضاء مجلس قيادة الثورة. فند طارق بالتفصيل الادعاءات وقال أن حزب البعث والنظام العراقي ليس أرهابيا كما هو الحال مع طالبان. فلم نضطهد النساء ونقطع رؤوسهم بحجة البغاء كما فعل طالبان ولم نعتقل ونعذب المواطنين كما فعل طالبان ولم نشوه أثارنا العريقة ونسرقها كما فعل طالبان ولم نقتل ونجوع الابرياء كما فعل طالبان ولم نعدم ألاف المعارضين السياسيين في الساحات العامة كما فعل طالبان ولم يهاجر العراقيين بالملايين كما فعل الافغان بسبب طالبان ولم نضطهد الاقليات كما فعل طالبان ولم نخرب بلدنا كما فعل طالبان والخ.. فلا يوجد أي وجه للتقارب والأرتباط مع طالبان لا من قريب ولا من بعيد. فسح طارق عزيز المجال لرفاقه ليطرحوا أستفساراتهم ومداخلاتهم. رفع عزت الدوري يده ليستفسر وقد تقمص معالم المفكرالسياسي العميق والرصانة الفكرية وقال: يارفيق طارق اذا طالبان فقط عملوا كل هذه المصائب والكوارث فماذا يفعل
طلاب مدرسة أفغانية كاملة؟!
بينما كانت زوجة صدام تسوق سيارتها برعونة صدمت سيارة موظف بسيط وحطمتها‚ نزل المسكين وهو لايعرف هذه السائقة الرعناء‚ وبدأ يشتم كل من أعطاها رخصة للسياقة وسلمها سيارة لتؤذي الناس بها. فصاحت به وطلبت أن يسكت وقالت له ولا كلام هذا رقم تلفون زوجي وأتصل به لكي يقوم بتصليح سيارتك. وفي الصباح أتصل الموظف المسكين بالزوج وقص عليه حكاية الزوجة والحادثة نتيحة لسرعتها وتهورها. قال صدام: أنت غير مؤدب مع زوجتي وتستحق العقاب‚ هل تعلم من الذي يكلمك؟ قال الرجل لا ومن تكون؟ فصاح أنا صدام حسين. أرتبك الرجل ذو الحظ التعيس وسأل بصوت أكثر حدة وأرتفاعا‚ وهل أنت تعلم من أنا. فقال صدام ومن تكون؟ تنفس الرجل الصعداء وقال الحمد لله ثم وضع سماعة
الهاتف بسرعة
نصب صدام نفسه (كما جرت عليه العادة) مسؤولا لحل كافة النزاعات العشائرية والفصل في قضايا الثأر. في أحد الايام عندما كان صدام يجلس دار قضاء الخصومات والفصل مع أحد وزراءه المعروفين بالغباء الشديد‚ دخل عليهم شخص وقال سيدي أنا تميمي وقد قتلت ثلاثة من عشيرة المشاهدة لقد جلبت معي فلوس طالبا من سيادتكم مساعدتي. ساله صدام ثلاثة فقط؟ فأجاب نعم. أمره صدام بان يضع مليون دينار في الصندوق ويخرج. ففعل الرجل. بعد نصف ساعة جاء للمجلس شاب جبوري وقال سيدي قد قتلت ثلاثة من شمر. فأمره صدام بوضع مليون دينار في الصندوق. ففعل. ذهب صدام المرحاض ليقضي حاجة وبقي الوزير الغبي لوحده. فأتى رجل وقال أرجو مساعدتي فقد قتلت أثنين من اهل الدور. فكر عزت مليا
وقال أذهب وأقتل واحد أخر ليصيروا ثلاثة ثم تعال لتضع مليون دينار في صندوق الريس!